لمعرفة أسرار المتعة الجنسية عند المرأة يجب معرفة أن الجنس عند الرجل مطلب جسدي منفصل عن الحب ولكن ليس في كل الأحوال فقد يرغب في ممارسة الجنس عندما يشعر بحب كبير تجاهها . الجنس عند الأنثى :
المرأة لا تستطيع التفريق بين الحب والجنس وصعب أن تمارس المرأة الجنس مع شخص لا تحبه وإن حدث هذا فستكون من أقسى اللحظات عليها .
أولاً: فترة الإثارة والتي تحدث فيها زيادة إفرازات الغدد المحيطه بالمهبل وهي تساعد في عملية الإيلاج ويمنع حدوث آلام نتيجه الإحتكاك .
ثانياً : المداعبات حتى ينتقل الزوجان إلى مرحلة الإيلاج ، ولكن قد يحدث الكثير من المفارقات فالرجل يكون عائداً من رحلة النشوة وزوجته تجتر آلامها وتطفئ وهج شهوتها في حياء فالمرأة تأخذ ثلاث أو أربع أضعاف الوقت الذي يأخذه الرجل في الوصول إلى الذروة وعدد اللواتي يصلن إلى الذروة 20 % فقط من النساء .. إذاً نحن أمام أزمة تواجه كثير من النساء.
باب النشوة : الوصول لنشوة المرأة أمر معقد حيث أن المعاشرة والإيلاج ليس هما الطريق الوحيد والمباشر لذلك فاستعداد المرأه النفسي وشعورها بالحب والأمان والحنان هما أول خطوات المتعة للمرأة . الإيلاج عكس ما يتصور الرجل لا يزيد على 9 % فقط من الإحساس الجنسي في المرأة ولا بد من أجل متعة كاملة المرور بالمرحلة النفسية مثل الغزل ومساحة كبيرة من المداعبة والملاطفة .
النوع الأول ” إثارة البظر “ النسبة الأكبر من الزوجات يصلن إلى هذة الذروة من خلال إثارة البظر بغض النظر عن الإداة أو العضو المستخدم في ذلك . والبظر هو العضو الأهم والأخطر في العملية الجنسية وليس له وظيفه سوى الإحساس الجنسي . وذلك لإحتوائه عل كم هائل من الألياف العصبية ما يجعله المكان الأكثر حساسية وبه يتم إنجاح العملية الجنسية .
النوع الثاني ” الإيلاج”: وبالتحديد إثارة الجدار الأمامي لقناة المهبل خلف مجرى البول وهي المنطقة التي توجد بها جي سبوت .
0 التعليقات:
إرسال تعليق